[
////بســـــــــــــــم الله الرحمن الرحيــــــــــــــــــم/////
![أذكار الصباح والمساء وادعية ..واهم شروط واسباب قبول الدعاء Bimg_669263](http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:0NOfxuHUmNI3EM:http://www.hqw7.com/imgs/images/bimg_669263.jpg)
............................. بعض الادعية والاذكــــار .............................
(1) سيــــد الاستغفــــار((((اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ،
أبوء لك بنعمتك علي ، وأبوءلك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت))))
*******من قالها من النهار موقنا بها ، فمات من يومه قبل أن يمسي ، فهو من أهل الجنة،
ومن قالها من الليل وهو موقن بها ، فمات قبل أن يصبح ، فهو من أهل الجنة "
(((((((((((((((((((((((((((((((صحيح البخاري)))))))))))))))))))))))))
.................................................. .................................................. ...................
(2)دعــــــــاء المهموم
((((اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أواستأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي))))
******* قال عنهم رسول الله ينبغي لمن سمعهن ان يتعلمهن
(((((((((((((((((((((((((((((((أخـــرجه أحمـــد)))))))))))))))))))))))))
.................................................. .................................................. ............
(3) دعـــــــــاء المكروب والمديون
(((( لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين))))
***** ما دعا به مهموم ولا مغموم ولا مكروب ولا مديون في ثلاث الا استجيب له
(((((((((((رواه الديملي عن عبدالرحمن بن عوف)))))))))
من اذكار الصبـــــــــــــــاح
عنْ أَبي هريرة رضي اللَّه عنهُ قال : قالَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ
وسَلَّم : « مَنْ قال حِينَ يُصْبِحُ وحينَ يُمسِي : سُبْحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ مِائَةَ
مَرةٍ لَم يأْتِ أَحدٌ يوْم القِيامة بأَفضَلِ مِما جَاءَ بِهِ ، إِلاَّ أَحدٌ قال مِثلَ مَا قال أَوْ زَادَ » رواهُ مسلم .
دعاء من استصعب عليه امر ما
" اللهم لاسهل إلا ماجعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً ". الدعــــــاء للميت في الصــــلاة
عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قال : صلَّى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى جَنَازَةٍ ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ : « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار » حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ . رواه مسلم .
[b]الدعــــاء في السجـــــود
وعنهُ أنَّ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ يقُولُ في سُجُودِهِ اللَّهُمَّ اغفِرْ لي ذَنبي كُلَّهُ : دِقَّه وجِلَّهُ ، وأَوَّله وَآخِرَهُ ، وعلانيته وَسِرَّه » رواهُ مسلم .
وعنْ عائشةَ رضي اللَّه عنْها قالَتْ : افتَقدْتُ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَتَحَسَّسْتُ، فَإذَا هُو راكعٌ أوْ سَاجدٌ يقولُ : « سُبْحَانكَ وبحمدِكَ ، لا إلهَ إلاَّ أنْتَ »
وفي روايةٍ : فَوقَعَت يَدِي على بَطْنِ قَدميهِ ، وهُوَ في المَسْجِدِ ، وهما منْصُوبتانِ ، وَهُوَ يَقُولُ : « اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِرضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ ، وبمُعافاتِكَ مِنْ عُقوبتِكَ ، وَأَعُوذُ بِك مِنْكَ ، لا أُحْصِي ثَنَاءً عليكَ أَنْتَ كما أثنيتَ على نَفْسِكَ » رواهُ مسلم .
وعن أبي هُريرة وأبي قَتَادَةَ ، وأبي إبْرَاهيمَ الأشْهَليَّ عنْ أبيه ، وأبوه صَحَابيٌّ رضي اللَّه عنهم ، عَنِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أنَّه صلَّى عَلى جَنَازَة فقال : « اللَّهم اغفر لِحَيِّنَا وَميِّتِنا ، وَصَغيرنا وَكَبيرِنَا ، وذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا ، وشَاهِدِنا وَغائِبنَا . اللَّهُمَّ منْ أَحْيَيْتَه منَّا فأَحْيِه على الإسْلامِ ، وَمَنْ توَفَّيْتَه منَّا فَتَوَفَّهُ عَلى الإيمانِ ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُ ، وَلا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ » رواه الترمذي
وعن واثِلة بنِ الأسقعِ رضيَ اللَّه عنه قال : صَلَّى بِنَا رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى رجُلٍ مِنَ المُسْلِمينَ ، فسمعته يقولُ : « اللَّهُمَّ إنَّ فُلانَ ابْنَ فُلان في ذِمَّتِكَ وحَلَّ بجوارك، فَقِهِ فِتْنَةَ القَبْر ، وَعَذَابَ النَّارِ ، وَأَنْتَ أَهْلُ الوَفاءِ والحَمْدِ ، اللَّهُمَّ فاغفِرْ لهُ وَارْحَمْهُ ، إنكَ أَنْتَ الغَفُور الرَّحيمُ »َ رواه أبو داود .
رواه ابن السني وصححه الحافظ
دعــاء السفـــــر
عن ابنِ عمر رَضِيَ اللَّه عنهما ، أَنَّ رسولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ إِذا اسْتَوَى عَلَى بعِيرهِ
خَارجاً إِلي سفَرٍ ، كَبَّرَ ثلاثاً ، ثُمَّ قالَ : «سبْحانَ الذي سخَّرَ لَنَا هذا وما كنَّا له مُقرنينَ، وَإِنَّا إِلى ربِّنَا
لمُنقَلِبُونَ . اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البرَّ والتَّقوى ، ومِنَ العَمَلِ ما تَرْضى . اللَّهُمَّ هَوِّنْ علَيْنا
سفَرَنَا هذا وَاطْوِ عنَّا بُعْدَهُ ، اللَّهُمَّ أَنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ ، وَالخَلِيفَةُ في الأهْلِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ
وعْثَاءِ السَّفَرِ ، وكآبةِ المنظَرِ ، وَسُوءِ المنْقلَبِ في المالِ والأهلِ وَالوَلدِ » وإِذا رجَعَ قَالهُنَّ وزاد فيِهنَّ :
« آيِبونَ تَائِبونَ عَابِدُون لِرَبِّنَا حَامِدُونَ » رواه مسلم .
دعــاء العـــــــــزاء
عنْ أبي زيْد أُسامَة بن زيد حَارثَةَ موْلَى رسُول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وحبَّهِ وابْنِ حبِّهِ رضـِيَ الله
عنهُمَا ، قالَ : أَرْسلَتْ بنْتُ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : إنَّ ابْنِي قَدِ احتُضِرَ فاشْهدْنَا ، فأَرسَلَ يقْرِئُ
السَّلامَ ويَقُول : « إن للَّه مَا أَخَذَ ، ولهُ مَا أعْطَى ، وكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بأجَلٍ مُسمَّى ، فلتصْبِر ولتحْتسبْ »
» مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
من اهم شروط و اسباب قبول الدعاء
الإخلاص لله تعالى
أن يبدأ بحمد الله والثناء عليه ، ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ويختم بذلك
الجزم في الدعاء واليقين بالإجابة
الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال
حضور القلب في الدعاء
الدعاء في الرخاء والشدة
لا يسأل إلا الله وحده
عدم الدعاء على الأهل ، والمال ، والولد ، والنفس
خفض الصوت بالدعاء بين المخافتة والجهر
الاعتراف بالذنب ، والاستغفار منه ، والاعتراف بالنعمة ، وشكر الله عليها
عدم تكلف السجع في الدعاء
التضرع والخشوع والرغبة والرهبة
كثرة الأعمال الصالحة ، فإنها سبب عظيم في إجابة الدعاء
رد المظالم مع التوبة
الدعاء ثلاثاً
استقبال القبلة
رفع الأيدي في الدعاء
الوضوء قبل الدعاء إذا تيسر
أن يبدأ الداعي بنفسه إذا دعا لغيره
أن يتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، أو بعمل صالح قام به الداعي نفسه
التقرب إلى الله بكثرة النوافل بعد الفرائض ، وهذا من أعظم أسباب إجابة الدعاء
أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال
لا يدعو بإثم أو قطيعة رحم
أن يدعو لإخوانه المؤمنين ، ويحسن به أن يخص الوالدان والعلماء والصالحون والعباد بالدعاء ، وأن يخص بالدعاء من في صلاحهم صلاح للمسلمين كأولياء الأمور وغيرهم ، ويدعو للمستضعفين والمظلومين من المسلمين
أن يسأل الله كل صغيرة وكبيرة
أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
تحري أوقات الإجابة والمبادرة لاغتنام الأحوال والأوضاع والأماكن التي هي من مظان إجابة الدعاء